تحت شعار ” على حب الحسين ”
دعا تجمع شباب تول و القرى المجاورة الى حملة نظافة لدوار حاروف .
حملة لم يشارك بها الا القليل القليل
ليصبح المثل سيد الموقف ” في الشدائد تعرف معادن الناس ”
لايكات فيسبوكيه و شير للمنشورات حشود و تأيد فتفاعلات و تأكيد للمشاركة في الحملة مما يشعرك للوهلة الأولى أن الحملة أقيمت و أنجزت كافة اهدافها لكن سرعان ما يكشف الغطاء بعد ايام و تأتي ساعة الصفر خالية كحالها ، أصفار تسطف تلوى بعضها لتحمل الوسام كل من بلدية الكفور التي بدورها أرسلت عمال النظافة و قاموا بكنس حول الدوار و تجميع الاوساخ كما أن فعاليات بلده حاروف أرسلت بوب كات و تركتور لنقل الاوساخ .
أسف التجمع للحضور الشعبي الخجول جدا و تمنى ان لا يكون الحشد من خلف الفايسبوك فقط كما و أكد على تلبية البلديات الحملة و تبنيها و في الختام وجّه التجمع كلمة شكر لجميع من شارك و دعم معنويا هذه الحملة “.