
وصلت المفاوضات السعودية الإيرانية، برعاية صينية هذه المرة، إلى نقطة مهمة، بتوقيع اتفاق يتم بمقتضاه عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
ووفقا لما أعلنه مستشار الأمن القومي الإيراني علي شمخاني، فإن العمل لهذا الاتفاق بدأ منذ جولات المفاوضات الأولية الخمس في العراق وسلطنة عمان، وتوج برعاية من الرئيس الصيني نفسه عقب زيارة الرئيس الإيراني الأخيرة.
– الاتفاق على اعادة فتح السفارات في غضون شهرين.
-تكليف وزيري خارجية البلدين بعمل ترتيبات اللازمة لعودة السفراء.
-إلزام الدولتين باحترام السيادة وعدم التدخل في شؤون بعضهما الداخلية.
-تنفيذ اتفاقية التعاون الأمني الموقعة في عام ٢٠٠١.
-تنفيذ الاتفاقية الاقتصادية والتجارية والاستثمارية في عام ١٩٩٨.