هكذا ودعت حاروف حسين، حاروف بشيبها وشبابها، كبارها وصغارها، خرجت في موكب تشيع شهيد الغربة محمد حسين حسن ايوب، موكب مهيب ضاقت به شوارع البلدة التي اتشحت بالحزن وخيم عليها الحزن على فراق الشاب حسين.
هكذا ودعت حاروف حسين، حاروف بشيبها وشبابها، كبارها وصغارها، خرجت في موكب تشيع شهيد الغربة محمد حسين حسن ايوب، موكب مهيب ضاقت به شوارع البلدة التي اتشحت بالحزن وخيم عليها الحزن على فراق الشاب حسين.